يحتاج دماغنا إلى غذاء مميز: العادات الغذائية السليمة تدعم الدماغ وتقويه، تبطئ التغييرات التي تطرأ عليه مع التقدم في السن مثل تراجع الذاكرة. اليكم اهم النصائح للمحافظة على قوة ذاكرتكم ..
من المهم جدا المحافظة على وزن مناسب للجسم للحفاظ على سلامتنا وهي ليس موضوع أو مطلب تجميلي أو موضة فقط. إنما بسبب تأثيرها الايجابي على الدماغ.
فائض الدهنيات في الجسم تزيد من خطورة الإصابة بأمراض مختلفة مثل أمراض القلب، الأوعية الدموية والسكري، التي تضر بعملية نقل المواد الأساسية للدماغ.
يمكن للدهنيات أن تكون احد أسباب السكتة الدماغية والتي تسبب انخفاض في عمل الذاكرة وتراجع غير قابل للعلاج.
ماذا نفعل إذا؟
لا نكتفي بقراءة إرشادات الحمية الغذائية ومرشد الذاكرة، إنما نحافظ على تغذية سليمة وعلى وزن سليم. نضبط استهلاك السعرات الحرارية ونبدأ القيام بنشاط جسماني. أن ضبط استهلاك السعرات الحرارية لا يحافظ على الدماغ فقط، وإنما يزيد من معدل الحياة. في ألاف الأبحاث التي أجريت على الحيوانات والتي حاولوا بها إيقاف عملية الشيخوخة والهبوط في النشاط الجسماني والإدراكي، وجدت طريقة واحدة فقط أثبتت جدارتها: ضبط السعرات الحرارية. من هنا استخلص الباحثون النتائج بخصوص صحة الإنسان أيضا.
الأشخاص الذين يعانون من وزن زائد، والذين يضبطون استهلاك السعرات الحرارية عندهم، ينجحون في إبطاء شيخوخة الدماغ. ولذلك كل من يعاني من وزن زائد أصبح عنده ألان سبب إضافي للبدء بمحاربته والتخلص منه وهذا يستحق التجربة.
إذا هل النحيف هو أكثر صحة؟
في الواقع لا. إنقاص الوزن يحسن من الوضع الصحي والعقلي حقا. ولكن كما في كل شيء بالحياة، بالنسبة لمحيط الورك من المهم المقياس السليم أيضا، ليس سمين وليس نحيف.
الكثير من الأشخاص الذين يحافظون على حمية غذائية يفقدون التقييم الصحيح لمظهر جسمهم ولوزنهم ومن شدة الالتزام بالنظام الغذائي فهم يتخطون الحد وصولا إلى التجويع المزمن والدائم والى سوء التغذية ونقص في المركبات الغذائية الأساسية لنشاط الجسم والعقل.
عندما لا يتزود الدماغ بالمواد الأساسية لنشاطه، أو عندما يرسل للجسم شعور دائم بالجوع، محتمل أن يكون لذلك اثر ليس فقط على وضع الجسم وتزايد حالات المرض، إنما على قدرة التركيز أيضا، التفكير والتذكر. محتمل أن يكون هذا احد الأسباب أن الكثير من الشباب يتذمرون من صعوبات التركيز في التعليم. ليس من الضروري الزيادة بالوزن إنما المحافظة على تغذية صحيحة ومتوازنة على الأقل.
ماذا نأكل لنحافظ على الذاكرة والعقل؟
جودة الطعام والكميات التي نأكلها تؤثر على الجسم وعلى الصحة، ولكننا نجهل تأثير الطعام وعادات التغذية على نشاط العقل والذاكرة.
التغذية الغير سليمة يمكن أن تسبب أمراضا كثيرة مثل السكري، أمراض القلب والسمنة الزائدة، ويمكنها أن تصيب الدماغ بضرر وأحيانا بصورة غير قابلة للعلاج. نظام غذائي سليم يدعم العقل ويقويه، ويبطئ التغييرات التي تطرأ على العقل مع التقدم في الجيل وخلل الذاكرة في المستقبل.
هل شرب السوائل مفيد للدماغ؟
أكيد. الحمية الغذائية للعقل تبدأ بزيادة كمية الشرب اليومية. هناك العديد من الناس يقللون من الشرب، والغالبية لا تشعر بالعطش. نتيجة لذلك فإننا نطور عوارض جفاف مزمن تشمل التعب، أوجاع رأس، خمول، ارتباك، فقدان التوازن، وجفاف الجلد. والشعور العام بالتعب وارتباك يسببان هبوطا في التركيز، ضرر بالذاكرة في المدى القريب، وصعوبة بالتعلم واسترجاع معلومات سابقة، ونعم التقدم في الجيل تزداد احتمالات الجفاف وتزداد الحساسية لتأثير نقص السوائل على الدماغ
من المهم جدا المحافظة على وزن مناسب للجسم للحفاظ على سلامتنا وهي ليس موضوع أو مطلب تجميلي أو موضة فقط. إنما بسبب تأثيرها الايجابي على الدماغ.
فائض الدهنيات في الجسم تزيد من خطورة الإصابة بأمراض مختلفة مثل أمراض القلب، الأوعية الدموية والسكري، التي تضر بعملية نقل المواد الأساسية للدماغ.
يمكن للدهنيات أن تكون احد أسباب السكتة الدماغية والتي تسبب انخفاض في عمل الذاكرة وتراجع غير قابل للعلاج.
ماذا نفعل إذا؟
لا نكتفي بقراءة إرشادات الحمية الغذائية ومرشد الذاكرة، إنما نحافظ على تغذية سليمة وعلى وزن سليم. نضبط استهلاك السعرات الحرارية ونبدأ القيام بنشاط جسماني. أن ضبط استهلاك السعرات الحرارية لا يحافظ على الدماغ فقط، وإنما يزيد من معدل الحياة. في ألاف الأبحاث التي أجريت على الحيوانات والتي حاولوا بها إيقاف عملية الشيخوخة والهبوط في النشاط الجسماني والإدراكي، وجدت طريقة واحدة فقط أثبتت جدارتها: ضبط السعرات الحرارية. من هنا استخلص الباحثون النتائج بخصوص صحة الإنسان أيضا.
الأشخاص الذين يعانون من وزن زائد، والذين يضبطون استهلاك السعرات الحرارية عندهم، ينجحون في إبطاء شيخوخة الدماغ. ولذلك كل من يعاني من وزن زائد أصبح عنده ألان سبب إضافي للبدء بمحاربته والتخلص منه وهذا يستحق التجربة.
إذا هل النحيف هو أكثر صحة؟
في الواقع لا. إنقاص الوزن يحسن من الوضع الصحي والعقلي حقا. ولكن كما في كل شيء بالحياة، بالنسبة لمحيط الورك من المهم المقياس السليم أيضا، ليس سمين وليس نحيف.
الكثير من الأشخاص الذين يحافظون على حمية غذائية يفقدون التقييم الصحيح لمظهر جسمهم ولوزنهم ومن شدة الالتزام بالنظام الغذائي فهم يتخطون الحد وصولا إلى التجويع المزمن والدائم والى سوء التغذية ونقص في المركبات الغذائية الأساسية لنشاط الجسم والعقل.
عندما لا يتزود الدماغ بالمواد الأساسية لنشاطه، أو عندما يرسل للجسم شعور دائم بالجوع، محتمل أن يكون لذلك اثر ليس فقط على وضع الجسم وتزايد حالات المرض، إنما على قدرة التركيز أيضا، التفكير والتذكر. محتمل أن يكون هذا احد الأسباب أن الكثير من الشباب يتذمرون من صعوبات التركيز في التعليم. ليس من الضروري الزيادة بالوزن إنما المحافظة على تغذية صحيحة ومتوازنة على الأقل.
ماذا نأكل لنحافظ على الذاكرة والعقل؟
جودة الطعام والكميات التي نأكلها تؤثر على الجسم وعلى الصحة، ولكننا نجهل تأثير الطعام وعادات التغذية على نشاط العقل والذاكرة.
التغذية الغير سليمة يمكن أن تسبب أمراضا كثيرة مثل السكري، أمراض القلب والسمنة الزائدة، ويمكنها أن تصيب الدماغ بضرر وأحيانا بصورة غير قابلة للعلاج. نظام غذائي سليم يدعم العقل ويقويه، ويبطئ التغييرات التي تطرأ على العقل مع التقدم في الجيل وخلل الذاكرة في المستقبل.
هل شرب السوائل مفيد للدماغ؟
أكيد. الحمية الغذائية للعقل تبدأ بزيادة كمية الشرب اليومية. هناك العديد من الناس يقللون من الشرب، والغالبية لا تشعر بالعطش. نتيجة لذلك فإننا نطور عوارض جفاف مزمن تشمل التعب، أوجاع رأس، خمول، ارتباك، فقدان التوازن، وجفاف الجلد. والشعور العام بالتعب وارتباك يسببان هبوطا في التركيز، ضرر بالذاكرة في المدى القريب، وصعوبة بالتعلم واسترجاع معلومات سابقة، ونعم التقدم في الجيل تزداد احتمالات الجفاف وتزداد الحساسية لتأثير نقص السوائل على الدماغ