الى روح السيّد الإمام الخميني العظيم في يوم ارتحاله...
الى خليفته بالحق سماحة السيد القائد الخامنائي المفدّى يوسف الاوصاف....
الى الملايين من عشاقه حول الكرة الارضية....
الى روح السيّد الإمام الخميني العظيم في يوم ارتحاله...
الى خليفته بالحق سماحة السيد القائد الخامنائي المفدّى يوسف الاوصاف....
الى الملايين من عشاقه حول الكرة الارضية....
تبسّم يا يوسف
تبسّم يا يوسف الأوصاف و المحيّا....
فوراء محياك اختبأ وجه حبيبي.....
تبسّم يا يوسف الأوصاف بنور الشمس...
فعسى لبارق مبسمك أن يخطف بصري ...
و يزيح الحجاب عن وجه حبيبي...
عساه يطلّ مرة أخرى من فجر عينيك...
بندى جنائن الربيع الساحرة...
ليروي الظمآن...
فلقد لاحت الصحراء في قعر كأس خمرتي...
تبسّم ... تبسّم ...رغم الفراق
ليأتي الربيع الى خمائلنا النائمة...
واحكِ لي حكاية الالف ليلة...
لتجعل نيران فراقي بردا و سلاما....
واهمس في أذني بهمس السرّ من محفل السكارى....
كيف هو حبيبي و كيف كان ..
كيف كسر مظهر ابن آزر تلك الاصنام كلها....
فينا ..و حولنا..
و كيف علّق فأس الصعق بصنم إنّيتنا الاكبر...
و أذّن في مشارقنا و مغاربنا بأذان الحياة...
يا يوسف الأوصاف أنبئني ....
أيرحل الزهر الذي خُلق للشمس ....
أيرحل الذي يطلّ مع كل نسيم سَحَر...
يقطر بالنور من ضلع الكوثر الأعلى...
يرفل بالعطر من زهر البستان...
أيرحل و بسمة ثغره تغشيني ...
أيرحل و هو مع كل فجر لروحي ...
يرمقني بنظرة محمد الى ذلك الطفل الذي راح يحبو نحو نعليه....
أيرحل حبيبي و هو لا يزال يهمس في واعيتي...
و في اصل تكويني ..
بهمس كهمس وريقات شجر صيفية ناعمة...
أيرحل و صوته لا يزال كهزيم العنقاء يدكّ جبل إنيتنا...
أيرحل حبيبي و أنت وجهه....
يا يوسف الأوصاف....
أنبئني أنه لم يرحل ....
وارحم فؤادي ذاك الضعيف....
فلا خصال الدرويش حزتها...
و لا كنت في محفل السكارى....
أنا المجنون بليلى...
أنا المطرود من المدائن كلها...
أنا الذي سكنت مدينة حبيبي....
أنا الذي تديّنت بدين معشوقي ...
أنا الذي صارعت العقلاء يوم ساروا بأرجل خشبية ...
كرمى لعيني حبيبي الآسرتين...
أنا المرتهن منذ الأزل بكل موعد للقائه....
و بكل موعد لنظرة من طرفه الذابل...
أنا السجين المكبّل بخصلات شعره الذهبية المضيئة ....
و أنا الحرّ الذي يطير بأنفاسه من مشرق الروح الى مغربها....
يا يوسف الأوصاف...
يا قِـــبلتي...
تبسّم....و أوف لي الكيل..
إنّ فيك برد السلام من الم الفراق....
و انفاسك المسكيّة رائحة حبيبي...
فتنفّس عليّ حتى أحيا...
لأنك أنت الحياة..
الى خليفته بالحق سماحة السيد القائد الخامنائي المفدّى يوسف الاوصاف....
الى الملايين من عشاقه حول الكرة الارضية....
الى روح السيّد الإمام الخميني العظيم في يوم ارتحاله...
الى خليفته بالحق سماحة السيد القائد الخامنائي المفدّى يوسف الاوصاف....
الى الملايين من عشاقه حول الكرة الارضية....
تبسّم يا يوسف
تبسّم يا يوسف الأوصاف و المحيّا....
فوراء محياك اختبأ وجه حبيبي.....
تبسّم يا يوسف الأوصاف بنور الشمس...
فعسى لبارق مبسمك أن يخطف بصري ...
و يزيح الحجاب عن وجه حبيبي...
عساه يطلّ مرة أخرى من فجر عينيك...
بندى جنائن الربيع الساحرة...
ليروي الظمآن...
فلقد لاحت الصحراء في قعر كأس خمرتي...
تبسّم ... تبسّم ...رغم الفراق
ليأتي الربيع الى خمائلنا النائمة...
واحكِ لي حكاية الالف ليلة...
لتجعل نيران فراقي بردا و سلاما....
واهمس في أذني بهمس السرّ من محفل السكارى....
كيف هو حبيبي و كيف كان ..
كيف كسر مظهر ابن آزر تلك الاصنام كلها....
فينا ..و حولنا..
و كيف علّق فأس الصعق بصنم إنّيتنا الاكبر...
و أذّن في مشارقنا و مغاربنا بأذان الحياة...
يا يوسف الأوصاف أنبئني ....
أيرحل الزهر الذي خُلق للشمس ....
أيرحل الذي يطلّ مع كل نسيم سَحَر...
يقطر بالنور من ضلع الكوثر الأعلى...
يرفل بالعطر من زهر البستان...
أيرحل و بسمة ثغره تغشيني ...
أيرحل و هو مع كل فجر لروحي ...
يرمقني بنظرة محمد الى ذلك الطفل الذي راح يحبو نحو نعليه....
أيرحل حبيبي و هو لا يزال يهمس في واعيتي...
و في اصل تكويني ..
بهمس كهمس وريقات شجر صيفية ناعمة...
أيرحل و صوته لا يزال كهزيم العنقاء يدكّ جبل إنيتنا...
أيرحل حبيبي و أنت وجهه....
يا يوسف الأوصاف....
أنبئني أنه لم يرحل ....
وارحم فؤادي ذاك الضعيف....
فلا خصال الدرويش حزتها...
و لا كنت في محفل السكارى....
أنا المجنون بليلى...
أنا المطرود من المدائن كلها...
أنا الذي سكنت مدينة حبيبي....
أنا الذي تديّنت بدين معشوقي ...
أنا الذي صارعت العقلاء يوم ساروا بأرجل خشبية ...
كرمى لعيني حبيبي الآسرتين...
أنا المرتهن منذ الأزل بكل موعد للقائه....
و بكل موعد لنظرة من طرفه الذابل...
أنا السجين المكبّل بخصلات شعره الذهبية المضيئة ....
و أنا الحرّ الذي يطير بأنفاسه من مشرق الروح الى مغربها....
يا يوسف الأوصاف...
يا قِـــبلتي...
تبسّم....و أوف لي الكيل..
إنّ فيك برد السلام من الم الفراق....
و انفاسك المسكيّة رائحة حبيبي...
فتنفّس عليّ حتى أحيا...
لأنك أنت الحياة..