السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
أنقذت العناية الإلهية وفيما يشبه المعجزة سائحة بريطانية تعمل معلمة متطوعة في واحدة من المدارس الابتدائية في " تنزانيا " حيث كانت تتجول رفقة أصدقاء لها في واحدة من مناطق الغابات المفتوحة في زيمبابوي وكان يرافق هذه المجموعة من السائحين عدد من حراس الأمن الذين يعملون في هذا المكان لتأمين حياة السياح ضد هجمات الغدر للحيوانات المفترسة.
وأثناء تجول " كيت درو " 28 عامًا رفقة أصدقاء لها انقض عليها أسد من الخلف وطرحها أرضًا وبدأ في احكام سيطرته عليها من منطقة " خلف الرقبة " فهرع اليها الحارس الذي يجيد التعامل مع مثل هذه المواقف واستعمل "عصاه" لإبعاد الأسد عن "كيت" التي كان يفترض أنها فارقت الحياة ولكن المعجزة الألهية أنقذتها من موت محقق خاصة أن الكشف الطبي عليها بعد ذلك أثبت أن مخالب الأسد كانت قريبة من منطقة " جذع المخ ".
وفي تفسير لهذا الهجوم فمن المرجح أن الأسد لم يكن يقصد التهامها بل كان يداعبها نظرًا لاعجابه بشعرها الذهبي .
أنقذت العناية الإلهية وفيما يشبه المعجزة سائحة بريطانية تعمل معلمة متطوعة في واحدة من المدارس الابتدائية في " تنزانيا " حيث كانت تتجول رفقة أصدقاء لها في واحدة من مناطق الغابات المفتوحة في زيمبابوي وكان يرافق هذه المجموعة من السائحين عدد من حراس الأمن الذين يعملون في هذا المكان لتأمين حياة السياح ضد هجمات الغدر للحيوانات المفترسة.
وأثناء تجول " كيت درو " 28 عامًا رفقة أصدقاء لها انقض عليها أسد من الخلف وطرحها أرضًا وبدأ في احكام سيطرته عليها من منطقة " خلف الرقبة " فهرع اليها الحارس الذي يجيد التعامل مع مثل هذه المواقف واستعمل "عصاه" لإبعاد الأسد عن "كيت" التي كان يفترض أنها فارقت الحياة ولكن المعجزة الألهية أنقذتها من موت محقق خاصة أن الكشف الطبي عليها بعد ذلك أثبت أن مخالب الأسد كانت قريبة من منطقة " جذع المخ ".
وفي تفسير لهذا الهجوم فمن المرجح أن الأسد لم يكن يقصد التهامها بل كان يداعبها نظرًا لاعجابه بشعرها الذهبي .